روايات

رواية احببت من الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم فريدة عبدالفتاح

رواية احببت من الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم فريدة عبدالفتاح

رواية احببت من الجزء الرابع والعشرون

رواية احببت من البارت الرابع والعشرون

رواية احببت من
رواية احببت من

رواية احببت من الحلقة الرابعة والعشرون

وقاموا حضننها انا استغربت جداااا ولقيت الاستغراب والدهشه علي وش قمر
بس ماما قطعة الدهش دي وكملت قمر وقالتلها اي مالك يا حبيبتي مستغراب لي فكرني هعمل شبه اي حما وازعق واشخط والاقرف ده لا ابدا عمري معمل كده
لقيت قمر بتقولها بكل كسره بس علي ما اعتقد انتي زيك زي اي ام نفسها يتجوز واحده حلوه
فا امي ردت عليها وقالتلها ومين قال ان انا منفسيش في كده واهو انتي قدامي اهو الجمال مش جمال الشكل تب مهو ممكن ابني بتجوز واحد حلوه ومتسنهوش وبعدين انا واثقه في اختيار ابني
ادهم: امك قالت كده
شهاب بقرف: امك في حاجه اسمها امك
ادهم: ناسف لازعج سيدتك يا شهاب بيه
اقصد بقا مامتك قالت كده
شهاب: اه واللهى زي ما بقولك وبعدين قاعدوا معانا شويه ومشيوا وانت عارف هم ميعرفوش يجوا تاني علشان بابا تعبان
ادهم: اه عارف ربنا يشفيها
بس عوزه اسئلك سؤال
شهاب: خير اسئل
ادهم: مامتك اتقبلت قمر كازوجه لابنها ولا لا
شهاب: واللهى معرف
ادهم: نعم يا خويا يعني ايه اومال اللي كانت بتقولوا لقمر ده ايه
شهاب: بص يا ادهم انا ماما كان نفسها تجوزني لواحده بابا حسن كان مربيها وجت عندنا البيت مره وهي صغيرة بس انا مكنتش هناك ومن ساعت ام امي شفتها وهي حبتها وكانت بتديعلها ليل نهار اكتر ما كانت بتدعيلي انا شخصيا وكانت بتددعي ان اتجوزه وكان لم بابا بيسافر كان بتديله اكل لها
لحد لم جه في يوم وقولتلها ان بحب الوحش وعوز اتجوزه
معترضتش وقالت اللي انت عايزه وهي هتعملها بما يرضي الله وزي بنتها
وبعدين بقا ياسيدي فجاتهم بقمر ساعتها امي انصدمت ومتكلمتش وقالت بردوا انها هتعمل قمر زي بنتها وبم يرضي الله
وبس كده ياسيدي ادي الحكاية
ادهم: امم اشطا ماشي هموت بقا واعرف رد فعل امك احم اقصد مامتك لم تعرف ان الوحش هي قمر
شهاب بتعب وحزن: هتعمل اي يعني خلاص قمر راحت
ادهم: لا لسه مرحتش شهاب اللي اعرفه مبيستسلمش
شهاب: معلش يا ادهم انا هخش انام عشان تعبان
ادهم: ماشي يا صحبي هسيبك تستريحه وهبق اجيلك تاتي نفكر سو
ساب ادهم شهاب وشهاب بعدها راح ينام
عند قمر كانت قفله علي نفسها الاوضه وفي دماغها الف حاجه وحاجه لحد لم ساره دخلت عليها وقالت لها اللحقيني
قمر بحزن: اي في اي وكمان انتي دخلتي لي انا مش قولت عاوزه حد
سارة بعياط: مش وقته الكلام ده بصي كده علي التلفزيون وشوفي في ايه
قمر: مش عوزه اقوم اشوف حاجه
ساره: تب خليكي انا هروح اجيب التلفون كده كده المصيبه الكل شافها
قمر باستغراب: مصيبة اي
ساره راحت تجيب التلفون وورته لقمر
واللي ظهر علي شاشه التلفون كانت صادمه تانيه
كان التعلب لابس كل العاده لبس شبه بتاع الوحش وكان حوليه بنات كتير اوي
التعلب وهو ماسك كاميرا:
ازيك يا وحش او يا قمر زي ما بتقول
احب احيكي جدااا علي الخطاب الرائع اللي انتي عملتيه ده
بس هو انتي لي مفكرني غبي هو عشان تضربي حبيبي القلب قدمنا كلنا كده انا المفروض اصدق انك مش بتحبيها وان اللي انتي عملتيه ده رد فعل طبيعي علي اللي حصل
بس احب اقولك اني عارف انك بتحبي شهاب حسن بس متخفيش مش هخطفه ومش ههدك بيه وكمان متخفيش علي عايلتك انا لو كنت عوز ازي كنت ازيت سرسروره اللي جمبك اقصد سارة بس انا مش فنيتي الازيه
كل اللي هيحصل كالتالي
اليوم اللي هتكرري تيجي فيها عارفين ساعتها هسلم البنات لاهليها
قمر وهي بتكلم نفسها ومحدش سامع هي بتقول ايه: كده كويس انا قصاد البنات اهم حاجه هم دلوقتي
بس قاطع كلامها واللي حطه هي وكل اللي حوليها واي حد بيشوف البث بتاع التعلب
كلامه اللي خوف الكل
التعلب: نسيت اعدلك علي حاجه يا قمر اليوم اللي هتيجي فيه هنا انا هسلم نص البنات لاكن النص التانيه هبق اقول للشرطه عليه وقت لم اخدك واسافر اصل انا مضمنكوش وكمان اي حركه غدر هقتلك فيها حبيبي القلب
وكمان صح حاجه اخيره ابقي خليه يطلقك اصل انا مبقاش عندي نيه اني اقتلك اصلك عجبتيني فهخدك كالتسليه هكسر عينك وبعدين اسيبك للكلب تنهش في لحمك
فعشان كده بقولك خليه يطلقك عشان ميشوفش مراته وهي في حضن حد تاني لا وكمان بيغتصب****ها هتوجعه اوي فخليها يطلق احسن
علي الاقل تبقي طلقته مش مراته هيخفف عليه الوجع شويه
صح يا شهاب وبعدها اتقفلت الكاميرا تحت صدمت الكل
قمر الصدمه سكتتها ومخلتهاش قادره تتكلم
شهاب بعد ام شاف الفيديو: كان هيتجن واول مره يحسه ان هو ضعيف اوي كده لدجت ان هو مش قادر يمنع مراته انها تروح للحيون ده ولا قادر يحميها
قاعد علي ركبتها في الارض وسط هدوا تام
قمر واللي حوليه كانوا في حالة صادمه
سعاد بقهر: اي رايك يا قمر هانم دلوقتي هو مش هيقتلك ويريحك لا ده هي**** كنتي عامله حساب كده ها روضي عليا
قمر بهدوء: اه كنت عارفة ان هيعمل كده
سعاد بقهر اكتر وحزن: وياتري يا هانم لسه مصره علي اللي في دماغك
قمر: اه ووو
كانت قمر هتكمل كلمها لولا الكف اللي نزل علي وشه من سعاد
سعاد: الظهر انك اتجنتي وخرفتي
قمر بقوه: لا متجننتش ومخرفتش وكملت بصوت عالي عوزاني اعمل اي……

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت من)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى